رأى المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون أن اللجنة الدستورية لن تحل الأزمة السورية، ولكنها ستعزز الثقة بين الأطراف.
وقال بيدرسون إنه يجري العمل لإيجاد توافق بين الحكومة السورية و"المعارضة" حول جدول أعمال اللجنة الدستورية، داعياً إلى تخفيض العنف والوقف الفوري لإطلاق النار في سوريا، مشدداً على ضرورة إطلاق سلاح المعتقلين ومعرفة مصير المفقودين.
وأكد المبعوث الأممي أنه لابد من احترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها عبر مصالحة طويلة الأمد، بالتوازي مع مواجهة الجماعات الإرهابية.