الذي أعلن رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو البدء بتنفيذه في الأول من تموز 2020.

أمين سر حركة "فتح" وفصائل ​منظمة التحرير الفلسطينية​ فتحي أبو العردات شدّد على وجوب تعاضد الجهود استعداداً للمواجهة، مؤكداً أن القدس ستبقى ركناً من أركان الهوية العربية والإسلامية والمسيحية، فيما ندّد نائب مسؤول الملف الفلسطيني في حزب الله الشيخ عطالله حمود بفوز العدو "الإسرائيلي" باللجنة القانونية في الأمم المتحدة.

بدوره، لفت عضو المكتب السياسي في "حركة أمل" محمد جباوي إلى أنه حان الوقت لإحكام قبضة موقف المقاومة من أجل إسقاط المشروع التآمري المعادي، أما عضو المكتب السياسي لـ"الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" علي فيصل، فأكد وجوب عقد قمة فلسطينية عاجلة لإيجاد انتفاضة موحّدة.

ممثل حركة "الجهاد الإسلامي" في لبنان أكد ضرورة الانتقال من مرحلة الشعارات إلى مرحلة الفعل، والوقوف في وجه محتلٍ واحد لمواجهة مشروع يستهدف فلسطين والأمة.

من جهته، أشاد "الحزب السوري القومي الاجتماعي" بوحدة الموقفالمقاوم في خدمة فلسطين، محذراً من ترك السلاح طالما أن هناك حقاً مغتصباً.

وحضر اللقاء أيضاً السفير الفنزويلي مشدداً على وحدة الموقف في وجه عدو واحد. كما نددت الكلمات بالحصار الجائر على سوريا من خلال "قانون قيصر"، والذي هو امتداد لكل المحاولات الصهيو - أميركية لضرب محور المقاومة.