
أكد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية أن الشعب الفلسطيني عانى على مدار العقود الماضية من انحياز الإدارات الأميركية لصالح الإحتلال الصهيوني
داعياً الرئيس الأميركي الجديد إلى تصحيح تاريخي لمسار السياسات الأميركية الظالمة.
من جهتها، حركة الجهاد الإسلامي أشارت إلى أنّها لا تراهن على حدوث تغيير في السياسات الأميركية تجاه القضية الفلسطينية بعد فوز بايدن، مؤكدةً أن لديها تجارب مريرة مع الإدارات الأميركية المتعاقبة. وهو الأمر الذي لفتت إليه أيضاً الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين فرأت أن فوز بايدن لا يحمل أي تغيير جوهري إزاء حقوق الشعب الفلسطيني.