واكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة حسين الحاج حسن باسم الوفد أن الوزير المعلم لم يترك ميدان المواجهة خلال الحرب على سوريا، داعياً إلى الحفاظ على إرثه.

ولفت الحاج حسن الى اننا نعاهد المعلم الانتصار على الحرب والعقوبات والحصار وقانون قيصر الظالم وكل اشكال العدوان الاميركي ومحور الشر العالمي على سوريا ولبنان وعلى الاستمرار بتعزيز العلاقات السورية اللبنانية وعودتها افضل مما كانت عليه .

من جهته، السفير السوري علي عبد الكريم علي إعتبر أن سوريا صمدت وكان الراحل وليد المعلم أحد أبطال هذا الصمود،  مضيفا : استطالاع ان يكون ترجمانا لصمود سوريا وقوتها ولبطولاتها في مواجهة ارهاب ممول ومستثمر فيه من قوى الشر في العالم والراحل المعلم كان احد الابطال الذين يقودون جبهة ديبلوماسية عريضة بنجاح واقتدار .