لافتاً إلى ضرورة أن “يدركوا بأنها تخصهم وأن يصوتوا لمن يمتلك الأهلية”، معلناً دعمه الكامل للمسار القانوني لمجلس صيانة الدستور في عملية البت في أهلية المترشحين للانتخابات.

وخلال لقاء مع نواب مجلس الشورى الإسلامي الخميس عن طريق الاتصال المرئي، رأى الامام الخامنئي “حضور مدراء اقوياء واكفاء في تسوية المشاكل الأساسية للمواطنين عاملاً في زيادة المشاركة الشعبية في الانتخابات”.

واعرب سماحته عن شكره “للمترشحين المرفوضة أهليتهم الذين اعربوا بثبات عن قبولهم لقرار مجلس صيانة الدستور”. وأكد الإمام الخامنئي أنه “على المواطنين أن يعلموا أن الانتخابات ستترك آثارها لبضع سنوات وأن من يروج لعدم المشاركة فيها ليسوا حريصين على مصلحة الشعب”.