وأعربت حركة التوحيد عن "عظيم التمنيات للرئيس السيد ابراهيم رئيسي بالتوفيق في مسيرة التصدي للمسؤوليات الكبرى الملقاة على عاتقه في حل الأزمات التي يعانيها الشعب الإيراني بمختلف فئاته وخصوصًا الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تسبب بها الحصار الغربي الظالم منذ عقود".

وختم الشيخ شعبان قائلًا "نتطلع الى عالم اسلامي تتكامل فيه إمكاناتنا الأمنية والاقتصادية لنصبح قوة منتجة مكتفية لا مستهلكة مرتهنة للغرب، قوة عسكرية مهابة قادرة على حماية أمنها الذاتي لتخرج المستكبرين من بلادنا ولتتحرر بعد ذلك أرضنا ومقدساتنا في فلسطين ونعيش الاستقلال الاستراتيجي فنقيم مجتمع العدل الذي لا يظلم ولا يجوع ولا يقتل فيه أحد".