
نقلت صحيفة "الأخبار" عن مصادر قضائية تأكيدها أنّ الإدعاءات في تفجير مرفأ بيروت أوّلية ستُستتبع لاحقاً بسلسلة ادعاءات تبعاً للمعطيات التي ستتوفر خلال التحقيق،
مشيرة إلى أنّ الادعاءات لا تعني إدانة المدعى عليه إنما تعني وجود شبهة حيال تورطه وقد تسقط لاحقاً في حال عدم تحققها.
وأشارت مصادر متابعة للتحقيق للصحيفة إلى أنّ المحقق العدلي ادّعى على كل شخص ثبت أنّه تلقّى مستنداً بشأن وجود نيترات الأمونيوم في العنبر الرقم 12 في مرفأ بيروت ولم يقم بأيّ إجراء فعلي للحؤول دون حصول الانفجار.