
أكد الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي أن وجود الدول الأجنبية في أفغانستان لم يحل مشاكلها، بل أدى إلى زعزعة الأمن فيها،
موضحاً أن واشنطن إعترفت بعد عشرين عاماً أن وجودها في أفغانستان كان خطأ وستدرك أنه خطأ كذلك في باقي الدول.
ولفت الرئيس رئيسي إلى أن طهران لا تعارض مبدأ التفاوض والتزمت كافة تعهداتها في الإتفاق النووي، لكن واشنطن هي من إنسحبت.