وتم التداول بين الشيخ ماهر حمود والحاج محمود قماطي في الأوضاع العامة، كمًا جرى تقويم ايجابي لتشكيل الحكومة الجديدة، ومن جهة أخرى أكد الشيخ ماهر حمود على حسن أداء وزير الصحة العامة السابق حمد حسن وإنجازاته في مجال وزارته، وتمنى أن يبقى النجاح حليفاً لكل من يرشحه حزب الله لأي منصب عام.

وتوقع المجتمعون انفراجات سياسية قد يكون سببها المباشر ردود الفعل على بواخر النفط الذي وعد بها الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله.