القرار الأميركي لم تتبلغ به الا دائرة محدودة جداً في ​لبنان​، أما خطورته فتكمن في أن هوكشتاين هو صاحب فكرة "تجاهل الخطوط، والذهاب الى التفاوض مباشرة على الحقول المشتركة تحت البحر وتقاسم الأرباح من خلال شركة تدير المنطقة المتنازع عليها"، ما قد يؤدي الى التطبيع الاقتصادي مع العدو الصهيوني.

واشارت صحيفة "الاخبار" الى ان هوكشتاين يحمل الجنسية "الإسرائيلية" وخدم في جيش العدو بينَ العامين ١٩٩٢ و ١٩٩٥.