
في ظلّ غياب المعالجات الرسمية لتسعيرة إشتراكات المولدات الخاصة في صيدا،
وبعد فرض عدد من أصحاب المولدات بدل الاشتراك بالدولار الأميركي، ألغى مئات المواطنين في المدينة الإشتراك مُرغمين لعدم قدرتهم مادياً على دفع هذه المبالغ، واستعانوا بالإنارة عبر البطاريات.