قالت مصادر مطلعة لصحيفة اللواء انه في خلال الإجتماع المالي الذي انعقد في قصر بعبدا أمس برز إحساس بوجود عرقلة جديدة
وهذا أمر غير مقبول لدى رئيس الجمهورية لا سيما أنه متى بدأ التدقيق المالي في حسابات المصرف المركزي ينسحب ذلك على حسابات إدارات ووزارات وصناديق الدولة.
وأكدت المصادر أن الجميع أيقن أن قرار التدقيق استراتيجي ولا يمكن لأحد أن يعيق قراراً صادراً عن سلطة ذات سيادة سواء كانت إجرائية أو تنفيذية، مشيرة إلى أن الإجتماع كان مهمًا وأن موقف الرئيس عون كان صارماً ومعززًا بالمستندات والوثائق.