
أعلن الإدعاء الفرنسي عن إخلائه سبيل المواطن السعودي الذي ألقي القبض عليه في باريس بقضية اغتيال الصحفي جمال خاشقجي.
مشيرًا إلى أن "عملية التحقق من هوية المقبوض عليه خلصت إلى أن مذكرة الإعتقال لا تنطبق عليه".
مصدر في الشرطة الفرنسية لفت إلى أن "الرجل أوقف في المطار صباح يوم الثلاثاء عندما أطلق جواز سفره إنذاراً عند فحصه بالماسح الضوئي"، مضيفًا بأنّ "الإنذار قد أظهر أنه مطلوب فيما يتعلق بتحقيق في جريمة قتل، استنادًا لمذكرة إعتقال تركيّة".
وكانت السفارة السعوديّة في باريس قد صرحت في وقت متأخر من يوم الثلاثاء قائلة إن "الشخص الذي ألقي القض عليه “لا علاقة له بالقضية المتناولة” ويجب إطلاق سراحه على الفور".