
أكّد المتحدّث بإسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية تولي اهتماماً بالأمن والإستقرار في كازاخستان،
مضيفاً “يجب ألا يفسح المجال أمام استغلال العناصر الأجنبية التطورات في كازاخستان”. وعلّق خطيب زاده الخميس على التطورات الأخيرة في جمهورية كازاخستان، مشيراً إلى أن الجمهورية الاسلامية الايرانية تراقب بدقة ما يجري في هذه الجمهورية.
وتابع قائلاً “نحن نعتقد أن كازاخستان الشقيقة حكومة وشعباً قادرة على معالجة مشاكلها من خلال الحوار السلمي وعلى أساس مصالحها الوطنية”. وأعرب زاده عن أمله بأن “يعود الأمن والإستقر ار اليها على وجه السرعة”.