
أدانت هيئة علماء بيروت الإساءة إلى الإسلام والمسلمين ورأت أنّ وصف عقائدهم بالتجليطة أمر لا يمكن السكوت عليه تحت أي ذريعة، وهو يُعدّ عدواناً صارخاً ووقحاً ولغة وفتنويّة تشبه مطلقها والمنطق الميلشياوي الذي ينتمي إليه، والذي يعرفه كل اللبنانيين.
وفي بيانٍ لها، دعت الهيئة القضاء اللبناني للتحرك الفوري وإعتبار هذا الكلام مخالفاً للدستور اللبناني الذي يمنع الإساءة إلى الأديان ويعاقب عليه.