
لفتت الإستخبارات الروسية إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تنهب الموارد الطبيعية لسوريا وتشارك بنشاط في تجارة النفط في الخفاء.
وأشارت الاستخبارات الروسية إلى أن القوات الأميركية ومن أجل الوصول إلى اهدافها في سوريا تتواصل مع جماعات متطرفة، وهي تخطط لتحريض المتطرفين على القيام بأعمال ضد القوات السورية والحليفة.