
أكد الملك الأردني عبدالله الثاني، خلال لقائه وزير الحرب الصهيوني بيني غانتس، تكثيف ما سمَّاها "الجهود لإعادة إطلاق مفاوضات جادة وفاعلة بين الفلسطينيين والإسرائيليين لتحقيق السلام"، بحسب قوله.
وقال الملك عبدالله الثاني، خلال لقائه غانتس، في قصر الحسينية، غربي العاصمة عمَّان، إن "الحفاظ على التهدئة الشاملة يتطلب احترام حق المسلمين في تأدية شعائرهم الدينية في المسجد الأقصى المبارك، وإزالة أي عقبات تمنعهم من أداء الصلوات، ومنع الاستفزازات التي تؤدي إلى التصعيد".
وبحسب بيان صادر عن "الديوان الملكي الهاشمي"، فقد دعا الملك الأردني إلى "إعادة إطلاق مفاوضات جادة وفاعلة بين الفلسطينيين والإسرائيليين لتحقيق السلام على أساس حل الدّولتين".