
أصدرت الأمانة العامة لاتحاد المعلمين العرب بيانا لمناسبة الذكرى الثانية والعشرين لعيد المقاومة والتحرير اعتبرت فيه ان هذه المناسبة لها ما بعدها من انتصارات في لبنان وفلسطين وسورية والعراق واليمن.
وهنأت الامانة العامة للاتحاد وباسم المعلمين العرب المقاومين القابضين على الزناد، وعلى جمر الثوابت العربية والإسلامية... مؤكدة على موقفها الراسخ مع المقاومة فكرا ونهجًا وثقافة وممارسة، وفي خندق المواجهة حماية للتربية والتعليم من أي اختراق، ودفاعا عن هوية الأمة وعقول الأجيال من أي غث !!! كي تظل البوصلة نحو فلسطين، حتى التحرير والنصر المبين لكل شبر من ثرى وطننا العربي العزيز، وإقامة دولة فلسطين على كامل التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس.