
باركت لجان المقاومة في فلسطين إنتصار الأسير خليل عواودة في معركة الأمعاء الخاوية، والتي أثبت من خلالها أن الحقوق تنتزع إنتزاعاً ولا تُستجدى.
وأكدت اللجان أن إنتصار الأسير عواودة هو إنتصار لكل الحركة الأسيرة ولكل الأسرى الابطال في سجون العدو الصهيوني الغاصب، مشددة على أن "شعبنا ومقاومته الباسلة سيبقيان داعميْن ومسانديْن للأسرى في سجون العدو ولقضيتهم العادلة ولن يتخلّيا عنهم حتى تحرير كافة الأسرى من سجون الظلم الصهيوني البغيض".