وأكد وزير الخارجية المكسيكي مارسيلو إبرارد الزيارة الرئاسية بعد اجتماعه مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو في بالي، قائلاً “ستكون زيارة مهمة للغاية لأنها مرت وقت طويل منذ أن قمنا بزيارة بهذا الحجم، بهذا المستوى، من تركيا. وستسهل على كلا البلدين تعزيز علاقتنا وتجارتنا وسياحتنا وعلاقاتنا الوثيقة. كما أنه يجعل المكسيك أكثر أهمية في جميع أنحاء العالم”.

وعلى هامش الاجتماع الوزاري لمجموعة العشرين في بالي، أجرى الدبلوماسي المكسيكي محادثات مع منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، ووزير العلاقات الدولية والتعاون الجنوب إفريقي ناليدي باندور، ووزير الخارجية الهندي سوبراهمانيام جايشانكار.