وأثنى على مواقفه الرافضة للواقع القائم في المؤسسة وفي عاصمة الشمال المحرومة طرابلس من حيث عدم توافر الكهرباء والمحروقات للمولدات ممّا يؤدّي الى عدم القدرة على تأمين المياه لأهل طرابلس والشمال. 

وطالب الأسمر كل "المقتدرين والمتمولين في الشمال وكل المنظمات الدولية والمحلية بمد يد العون والمساعدة لمؤسسة مياه لبنان الشمالي وكل مؤسسات المياه في لبنان لتتمكن من القيام بواجب الحد الأدنى تجاه المواطن المعذب". 
 
وأكد الأسمر "ضرورة عودة النقيب كمال مولود عن استقالته وإكمال مسيرته الوظيفية والنقابية لما يتمتع به من حس مسؤول ومن متابعة دائمة للواقع السيء الذي تعيشه المؤسسة وجميع المستفيدين من عطاءاتها في طرابلس ولبنان الشمالي".