حيث يلقي الرئيس السيد إبراهيم رئيسي كلمة خلال المسيرة في طهران.

وكانت قوات الأمن الإيرانية اعتقلت خمسة متورطين في قتل العنصر في التعبئة الشعبية الباسيج "آرمان علي وردي" في منطقة إكباتان غربي طهران، كما تمكّنت إستخبارات الحرس الثوري الإسلامي في محافظة إيلام من تفكيك خلية تخريب لها صلات مع الخارج كانت تسعى إلى إثارة أعمال الشغب والفوضى.

وزير الأمن الايراني السيد اسماعيل خطيب عاهد الشعب الإيراني "الأبيّ" بأن محاولات الاعداء لافتعال الجرائم والنزاعات لن تبقى من دون رد إطلاقاً.