
رأى وزير الثقافة في حكومة تصريف الأعمال محمّد وسام المرتضى أنّ الصين هي الشريك المستقبلي الأساسي للدول العربيّة التي تحتاج كل إمكانيّات وقدرات وطاقات وموارد بلداننا،
من أجل أبنائنا الساعين إلى تغيير كل هذا الواقع المأزوم، لافتاً إلى أنّ ذلك يكون بالتخصص العلمي والتقني والمعرفي واللغوي بانفتاح اللغة العربية الخلاقة على نظيرتها الصينية الرائدة.
موقف الوزير المرتضى جاء خلال رعايته حفل تخرج لطلاب الجامعة اللبنانية-اللغة الصينية، والمتخرجين من الجامعات الصينية، في مقر غرفة التجارة والصناعة في بيروت.