
رأى المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم أن لا إستقرار على المستوى الأمني إلاّ بشرطين: الإستقرار السياسي والإستقرار الإقتصادي،
موضحاً أنّ سبب عدم الإستقرار السياسي مردّه الخلافات المستشرية في الداخل اللبناني. وخلال زيارته الرابطة المارونيّة، دعا اللواء إبراهيم لإكمال عقد المؤسسات الدستورية، منبهاً إلى أنّه إذا لم يكن هناك رئيس للجمهورية، فإن الأمور ستتجه نحو الأسوأ.