أكّدت "جبهة العمل الإسلامي" في الذكرى السادسة على رحيل عضو مجلس قيادتها، رئيس حركة "الأمة" الشيخ الدكتور عبد الناصر جبري صوابية نهجه الدعوي التربوي الوحدوي والجهادي المقاوم الذي سار فيه،
مشيرةً إلى أنّه كان محباً وداعماً وعاملاً للقضية الفلسطينية في كل المحافل، وكان صادحاً بحقها دفاعاً عنها وعن مظلومية شعبها الفلسطيني وحقه في تحرير أرضه والعودة إلى وطنه عزيزاً وفي تقرير مصيره، وكان همه المصالحة الفلسطينية-الفلسطينية وتوحيد جهود المقاومين في غرفة عمليات مشتركة فعّالة، تثمر النصر على العدو الصهيوني الغاصب وتكون سبباً لدحره عن أرضها المغتصبة.