
دان شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي أبي المنى "التصرف المتطرف بحرق القرآن الكريم في ستوكهولم"
داعيا "المؤسسات الدينية على اختلاف مذاهبها الى ادانة هذا العمل المسيء، بما له من ارتدادات سلبية على حال السلام والاخوة الانسانية التي ندعو اليها"، وطالبا من "المسؤولين محاسبة مرتكب هذه الخطيئة المشينة بحق الرسالات السماوية جميعها، ليكون عبرة لغيره من المتجرئين على أفعال الحقد والكراهية"، وآملا "عدم القيام بردات فعل مشابهة او أعمال تسيء للأديان وتخل بالنظام العام".