وفي حديث لإذاعة النور، أشار الأسمر إلى أنّنا أمام كارثة محتمة، حيث أنّ كلّ العلاجات لن تؤدّي إلى شيء طالما أنّ الأمور تجري بسرعة وتسبق كل التحرّكات، محذّراً من أنّ الهدف قد يكون إيصال الأمور إلى الفوضى.

ورأى الأسمر أنّ الولوج نحو الإستحقاقات الدستوريّة هي بداية الحلّ فيما المطلوب أيضاً أن يكون هناك سعر دولار ثابت، لافتاً إلى أنّ تحرّكات الإتحاد الأسبوع المقبل ستكون ضمن إطار الحفاظ على السلم الأهلي، مع تشديده على أنّ  قطع الطرقات مرفوض.