نقلت صحيفة "اللواء" عن مسؤول رفيع قوله إنّه جرى حصر الخلافات القضائية داخل أطرها المؤسسية، على ان يعالجها الجسم القضائي، بعيداً عن الاعلام والمشاحنات.
مصادر قضائية إعتبرت لصحيفة "الأخبار" أنّ الاختبار الحقيقي سيكون في مجلس القضاء الأعلى الذي لا يزال رئيسه سهيل عبّود يرفض عقد جلسة لمناقشة التطورات الأخيرة، بهدف حماية القاضي البيطار، وكشفت المصادر أن «عبّود حاول خلال مداولات أمس مع أعضاء مجلس القضاء وضع البيطار في نفس الخانة مع عويدات باعتبار أن الاثنين أخطآ ولا يمكن لعويدات أن يحضر الجلسة»، فضلاً عن الانقسام الكبير بينَ أعضاء المجلس.