رأت حركة "الجهاد" الإسلامي أنّ إعتقال القائدين الشيخ خضر عدنان وخالد غوادرة، وعدداً من أبناء الشعب الفلسطيني يعكس مدى التخبط والضغط الذي يلاحق حكومة الإحتلال الصهيوني جراء تصاعد انتفاضة هذا الشعب في القدس والضفة المحتلة.
وفي بيانٍ لها، أشارت حركة "الجهاد" إلى أنّه برغم الهجمة المسعورة بحق الشعب الفلسطيني ورموزه لن يستطيع إخماد وهج الإنتفاضة وشعلة المقاومة، وكلما تمادى الإحتلال في عدوانه سيزيد ذلك من صموده أكثر، واستمراره في الجهاد حتى تحرير الأرض وتطهير المقدسات.