
حذّر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان من أنّ البلد بمأزق تاريخي، حيث المخاطر الإقليمية الدولية تُحيط به من كل جانب، فيما الصفقات الدولية على الطاولة، ووضع المنطقة غامض جداً، مؤكداً أنّ الأولويّة للإنقاذ السياسي.
وفي حفل تأبيني في بلدة النميريّة، شدّد المفتي قبلان على أنّ المطلوب الإتفاق على رئيس مصالح وطنية لأن موقع رئيس الجمهورية بقلب الهيكل السيادي ولا يمكن اللعب معه بعقلية يناصيب، ولبنان شراكة طوائف والسكاكين الدولية تحيط به من كلّ جانب، منبهاً إلى أنّ صيغة رئيس إنتقامي أو رئيس مشروع دولي يعني نحر لبنان.