أكد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أن أعداء الجمهورية الإسلامية لجأوا إلى حياكة المؤامرات والفتن وإثارة الخلافات منذ انتصار الثورة الإسلامية بهدف زرع اليأس بين أبناء الشعب الإيراني.
وخلال مراسم تكريم الشهداء في مسجد سلمان الفارسي في طهران، أشار السيد رئيسي إلى أن أعمال الشغب الأخيرة التي شهدتها إيران كانت جزءاً من حرب إعلامية هجينة تهدف إلى وقف تقدم الشعب الإيراني، لكنه أكد أن تجربة الجمهورية الإسلامية على مدى أربعة وأربعين عاماً أثبتت أن الأعداء لم ولن يتمكنوا من تحقيق أغراضهم