وعبر تغريدة على حسابه في موقع تويتر"، أعلن مدير مكتب الرئيس الإيراني، محمد مهدي رحيمي أن "صباح اليوم الثاني من زيارة دمشق ابتدأ بأهم قضية في العالم الإسلامي. فلسطين"، وأضاف رحيمي أن لقائين اثنين حصلا اليوم الأول مع قادة فصائل المقاومة الفلسطينية والثاني مع مثقفين فلسطينيين.

وقال المسؤول الإيراني إن "الصلاة في القدس كانت رغبة مشتركة لجميع المشاركين في الاجتماعات، وهي أمنية اعتبروها دائمًا قابلة للتحقق".