
رأى المكتب السياسي لحركة "أمل" أن عمليات إطلاق النار السياسي الذي يستهدف المبادرات الدولية والمناخات الاقليمية والدعوات الداخلية للحوار الوطني لإنجاز عملية إنتخاب رئيس للجمهورية لن توظف إلا في مشروع إسقاط الدولة وتفكيكها،
مشيراً إلى ان لا خيار أمام اللبنانيين إلا الحوار والتوافق وفي بيان له شدد المكتب السياسي للحركة على ان انصباب الإهتمام السياسي على إنجاز عملية انتخاب رئيس الجمهورية لا يعفي الحكومة والإدارات المعنية من القيام بواجباتها بمتابعة الملفات الإقتصادية والإجتماعية والمعيشية.