جاء ذلك خلال إحياء الذكرى الثالثة عشر لرحيل آية الله السيد محمد حسين فضل الله في مجمع الإمامين الحسنين (ع) في حارة حريك، حيث رأى السيد فضل الله أنه من المعيب البقاء قيد المراوحة في الملف الرئاسي بانتظار الخارج ليتصدق علينا برئيس.

وتحدث سماحته عن السيد محمد حسين فضل الله مسترجعاً سماته بالانفتاح على الآخرين واستخدام لغة الحوار بديلاً عن العنف والشتيمة والكلام المستفز الذي نشهده في إعلامنا وفي مواقع التواصل الاجتماعي.