
ندد المنسق العام لجبهة "العمل الإسلامي" الشيخ زهير الجعيد بلقاء العار بين وزيرة الخارجية الليبية المقالة نجلاء المنقوش ووزير خارجية الكيان الصهيوني الغاصب "إيلي كوهين" الذي عقد الأسبوع الفائت في العاصمة الإيطالية روما،
معتبراً أنه طعنة في صدر القضية الفلسطينية المحقة.
وثمَّن الشيخ الجعيد في بيان موقف الشعب الليبي الرافض هذا اللقاء المشبوه والمعبِّر عن أصالته وتمسكه بالقضية العربية والإسلامية المركزية برغم المؤامرات الغربية التي حيكت ضده.