
أكّد عضو المكتـب السياسي في حركة "الجهاد الإسلامي" علي أبو شاهين أنّ ملف الضفّة المحتلّة هو عنوان وجوهر النقاش الحاصل بين قوى المقاومة كافة،
لافتاً إلى أنّ القرار في حركة الجهاد هو دعم الانتفاضة بشكل غير محدود، ولن تراعي في ذلك أي حسابات. وأشار أبو شاهين إلى أنّ العدو مُرتبك ويطلق تهديدات كلامية، فيما الظهور الثلاثي لقادة المقاومة فيه نوع من التحدي، ويأتي في سياق التشديد على قوة المقاومة وحضورها، وأن تهديدات العدو الصهيوني لن تخيفها بل ستزيد من صلابتها.