
أكّد عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب قاسم هاشم، أنّ ما من موعد محدد للحوار، بانتظار تظهير مواقف جميع الكتل النيابيّة منه،وذلك للبناء عليها قبل إتخاذ القرار النهائي الذي يخدم البلد والمصلحة الوطنية للخروج من المأزق الرئاسي.
وفي حديث لصحيفة "الديار"، أشار هاشم إلى أنّ رئيس مجلس النوّاب نبيه برّي كان واضحاً في قوله إن الحوار يستدعي مشاركة الجميع، على إعتبار أنّه مسؤوليّة وطنية ومسؤولية القوى السياسية، مشدّداً على أنه ليس من مبرر لأي فريق لعدم المشاركة في مثل هذا الحوار والذي هو تحت عنوان واحد وهو رئاسة الجمهورية.