
انتشر ما يقرب من 165 عنصراً وضابطاً من القوة الفلسطينية المشتركة في النقاط الساخنة في مخيم عين الحلوة،
وأكد قائد القوة المشتركة اللواء محمود العجوري «ان جميع القوى الفلسطينية والاسلامية شاركت بهذه الخطوة ، مطمئنا الى انها ستستكمل بخطوات ثانية من اجل استتباب الامن والاستقرار في المخيم وعودة الاهالي الى احيائه».وأعلن «انه بعد هذه الخطوة سيتم خلال 48 ساعة الاتفاق على اخلاء وانسحاب المسلحين من مدارس الاونروا، فيما يبقى ملف تسليم المطلوبين قيد المتابعة من اجل سحب كل فتائل التفجير وعودة الحياة الى طبيعتها داخل المخيم».