
استبعد الأمين العام لاتحاد علماء المقاومة الشيخ ماهر حمود التطبيع بين السعودية والكيان الصهيوني معتبرا انه في حال حدوث ذلك فانه سيؤدي الى تفجير المنطقة.
وفي حديث لاذاعة النور ضمن برنامج "السياسة اليوم" قال:" بشكل عام مجتمعاتنا محصنة ضد الشذوذ والمطلوب تحويل تجريم الشذوذ الى قانون"، معتبرا ان الترويج للشذوذ خطة من مؤسسات منبثقة عن الصهيونية لتحويل مجتمعاتنا وافساد شبابنا وطلابنا.
وفي ملف عين الحلوة راى الشيخ حمود ان "ما حصل هو مؤامرة واضحة ولن نسكت عنها ويجب فضحها، معتبرا ان ذلك جزء من محاربتها وانهم حراس للوضع في المخيم .
واكد الأمين العام لاتحاد علماء المقاومة ان "الجولة في عين الحلوة الان انتهت"، مشددا على ان المخيم هو رمز للاجئين وللصمود.
وعن الاستحقاق الرئاسي راى سماحته انه "في لحظة ما قد يحصل تغيير جذري ومفاجئ ويتم انتخاب رئيس تيار المردة سليمان فرنجية رئيسا للجمهورية"، مؤكدا انه مرشح طبيعي، واضاف :" لو وجهت انتقادات حقيقية لترشيح سليمان فرنجية سنكون معها، لكن الانتقادات جميعها من اجل اسباب تافهة او لئيمة".