أعلنت وسائل إعلام العدو ارتفاع حصيلة القتلى في صفوف الجنود والمستوطنين إلى الف وثمانمئة وخمسة وخمسين والجرحى الى اكثر من ثلاثة الاف وثمانمئة منذ بدء عملية طوفان الاقصى بينهم العشرات بحال الخطر.
جيش العدو اقر بمقتل 291 ضابطاً وجندياً من عسكرييه منذ بدء عملية طوفان الأقصى، مشيراٍ إلى أنه أبلغ أسر 199 جندياَ وضابطاً آخرين بأسرهم على يد المقاومة الفلسطينية.
رئيس وزراء الاحتلال "الإسرائيلي" الأسبق ايهود باراك قال إنه ليس بالإمكان القضاء على حركة أيديولوجية كحماس، مطالباً رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بتحمل مسؤولية الفشل الذريع والاستقالة.
الجيش الصهيوني أعلن أن حوالي 500 ألف "إسرائيلي" غادروا مدن ومستوطنات الجنوب منذ بدء عملية "طوفان الأقصى".