
على الرغم من بطلان ادعاءات العدو.. كررت الخارجية الأميركية المزاعم حول استخدام "حماس" بعض المستشفيات كمراكز قيادة، وقالت: إن الحركة هي من يضع المنشآت كالمدارس والمستشفيات في خطر.
في المقابل نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية عن دبلوماسي أوروبي قوله: "إن غياب دليل على وجود نشاط عسكري في مجمع الشفاء دفع الحلفاء الغربيين إلى الضغط على "إسرائيل" من أجل القبول بوقف القتال".