وإطلاقه أحكاماً مسبّقة حول أحداث السابع من أكتوبر دون تكليف نفسه بزيارة قطاع غزة والاستماع إلى الطرف الآخر، تتعارض مع الحد الأدنى من مقتضيات العدالة والإجراءات القضائية".

ودانت بـ "أشد العبارات، تصريحات السيد كريم خان وانحيازه لرواية الاحتلال الكاذبة والمضلّلة، وتجاهله لمئات النداءات حول العالم من محامين ومؤسسات حقوقية، طالبته بالتوجه إلى قطاع غزة، للاطلاع على حقيقة ما يقترفه النازيون الجدد من تطهير عرقي وحرب إبادة جماعية ممنهجة ضد الأطفال والمدنيين العزّل، بدلا من إطلاقه لأحكام ارتجالية دون تحقيق مهني وعادل".