
استغرب "حراك المتعاقدين" في بيان تلاه منسقه حمزة منصور، "عدم بت وزارة التربية حقوق المعلمين المتعاقدين النازحين وكيف تتعاطى اليونيسف مع المعلمين
وتتخلى عن عقدها ووعدها للمعلمين بدفع حوافز المراقبة والتصحيح للامتحانات الرسمية عن العام الماضي-دورة ثانية- رغم مرور أكثر من ستة أشهر على انتهائها".
وقال: "إذا لم تتدخل وزارة التربية سريعًا مع اليونيسف لتدفعا ما التزمتاه من حوافز للأساتذة الذين راقبوا وصححوا في الامتحانات الرسمية فنحن نطمئن الوزير الحلبي إلى أننا لن نشارك بعد الآن في أعمال المراقبة ولا التصحيح لا في الدورة الأولى ولا الثانية طالما هنالك جهات تنكث بوعودها وتتتخلى عن التزام وعدت به المعلمين".