صفعة لها ما بعدها كما صرح السفير الإيراني في دمشق حسين أكبري أمام ضيوفه.
قادة الفصائل الفلسطينية أكدوا للسفير الإيراني أن الموقف الفلسطيني بات أكثر قوة ومنعة بعد الرد الإيراني الصاعق على الكيان الغاصب كما قال عضو المكتب السياسي في "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" عمر مراد في حديثه لإذاعة النور.
الحاضرون أكدوا بأن ما تم تحقيقه ميدانياً يمكن صرفه في السياسة وان الجمهورية الإسلامية الإيرانية جمعت لديها الحكمة مع الحزم وهو الأمر الذي سيعجل  بزوال هذا الكيان الغاصب في الأمد المنظور.