التي كانت لها اليد الطولى في إعادة لبنان إلى الخريطة العالمية من خلال حضوره الدائم وعلاقاته الدولية، وكان رائد  إعادة الإعمار بعد سنوات الحرب، وشكلت مواقفه السياسية مدماكاً اساسياً في تعزيز الوحدة الوطنية وحماية السلم الأهلي وتطبيق وثيقة الوفاق الوطني التي أقرها مؤتمر الطائف".

وأضاف: "نفتقده اليوم ولبنان ينطلق في مسيرة النهوض من جديد بتضامن جميع أبنائه والتفافهم حول دولتهم ونستعيد مع الرئيس الشهيد مقولته: ما حدا أكبر من بلده".

وختم: "رحم الله الرئيس رفيق الحريري لقد كان رجل دولة بامتياز".