ويعود ذلك، وفق الصحيفة، إلى النقص في القوات القتالية في الجيش "الإسرائيلي".
وأوضحت أن "كل مقاتل نظامي سيواصل أربعة أشهر إضافية من الاحتياط تحت أمر طوارئ مفتوح، وسيحصل على إجازة التسريح فقط بعد إكمال ثلاث سنوات خدمة".
في الإطار، شدد جيش العدو الإسرائيلي، "أن هذا الحل مؤقت ومرتجل، مع التأكيد أن هناك نقصاً قائماً بنحو 10,000 جندي، منهم 7,000 مقاتل، بسبب الحرب الطويلة".
وسيبقى هذا الأمر الجديد "سارياً حتى تمرير التشريعات أو تحسن الوضع الأمني".