
أوضحت مصادر سياسية مطلعة لصحيفة "اللواء" أن تحرك اللقاء الديمقراطي في الملف الرئاسي يشكل فرصة لإمكانية وضع هذا الملف في سُلَّم أولويات البحث
من أجل نقله من حال المراوحة، هو حراك يعقب زيارة الموفد الفرنسي جان ايف لودريان ومن شأنه أن يشغل الساحة المحلية ولن يبتعد عن مناخ دعوة الحوار أو التشاور،
مشيرة إلى أنها ليست المرة الأولى التي يقوم فيها هذا اللقاء بحراك فهو كان سبَّاقاً في المبادرات أو المساعي لاسيما بالنسبة إلى لائحة الأسماء.