درعا وريفها:

ـ قدم الهلال الأحمر العربي السوري مساعدات إنسانية لـ 400 عائلة عادت الى بلدة نامر بريف درعا الشمالي الشرقي.

دير الزور وريفها:

ـ قُتلَ شخص وأصيبَ 5 آخرون إثر إطلاق مسلحين مجهولين النار عليهم، في بلدة ذيبان الخاضعة لسيطرة "قسد" بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، يوم أمس.
ـ انفجرت دراجة نارية مفخخة، قرب دورية لـ "قسد" في محيط بلدة البصيرة بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، دون ورود معلومات عن إصابات.

الحسكة وريفها:

ـ خرجت تظاهرة نسائيّة في بلدة عامودا بريف الحسكة الشمالي، تنديداً بقصف الجيش التركي على مدينة تل أبيض بريف الرقة الشمالي ومنطقة عين العرب بريف حلب الشمالي الشرقي، وسيطرته على منطقة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي.

الرقة وريفها:

ـ فرضت "قسد" مخالفات على عدد من أصحاب المحلات في مدينة الرقة بحجة عدم وجود ترخيص.

حلب وريفها:

ـ قال "المرصد السوري المعارض" إن مسلحي "هيئة تحرير الشام" هاجموا مواقعاً للجيش السوري في ريف حلب الجنوبي ومنطقة أبو الضهور في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، ضمن المنطقة منزوعة السلاح.
ـ عُثرَ على شخص مقتول برصاص مسلحين مجهولين، على الطريق الواصل بين مدينة مارع وبلدة كلجبرين الواقعتين تحت سيطرة فصائل "الجيش الحر" المدعومة تركياً، في ريف حلب الشمالي.
ـ اعتقل مسلحو "فرقة السلطان مراد _الجيش الحر" المدعومة تركيّاً، "ناشطاً إعلاميّاً" في مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي، لأسباب مجهولة.

إدلب وريفها:

ـ استشهد 3 أشخاص أثناء قطافهم محصول الزيتون في قرية أم التريكية بريف إدلب الجنوبي الشرقي، إثر انفجار لغم بهم من مخلفات التنظيمات الإرهابية.

حماه وريفها:

ـ أفشل الجيش السوري محاولات مجموعات إرهابية يتبع أغلبها لتنظيم جبهة النصرة و"الحزب التركستاني"، التسلل من محاور محيط مدينة مورك وتل الصخر واللطامنة ومعركبة في ريف حماه الشمالي إلى النقاط العسكرية المتمركزة على هذا الاتجاه، حيث تعامل الجيش مع محاولات التسلل بالوسائط النارية المناسبة وأفشلها بعد أن أوقع العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين وأجبر الباقين على الفرار، ودمر أسلحة وعتاداً كان بحوزتهم.

حمص وريفها:

ـ قُتلت امرأة في مخيم الركبان على الحدود السورية _الأردنية بريف حمص الجنوبي الشرقي، جراء إطلاق نار عشوائي من نقطة المراقبة الأردنية باتجاه المخيم.

المشهد المحلي:

ـ أكد معاون وزير الخارجية السوري أيمن سوسان، أنَّ توجهات الحكومة في المرحلة المقبلة هي بإعطاء الأولوية في مشاريع إعادة الإعمار للسوريين، لأن السوريين هم المعنيون قبل غيرهم بإعادة إعمار بلدهم لذلك فإن كل المحفزات وكل الدعوات وجهت إلى هؤلاء من أجل العودة، مجدداً التأكيد على أنَّ الدول المعادية لن يكون لها حصة من كعكة إعادة الإعمار.
ودعا سوسان رجال الأعمال الذين اضطرهم الإرهاب والظروف على الخروج، للعودة إلى بلدهم للمساهمة في إعادة إطلاق العجلة الإنتاجية، كاشفاً عن زيارات قامت بها الكثير من الوفود السورية الموجودة في الخارج وخاصة من مصر إلى بلدها، حيث أبدت هذه الوفود رغبتها العارمة للعودة وإعادة العمل في سورية.

ـ أعلن مدير المدينة الصناعية في أم الزيتون بالسويداء المهندس علاء أبو عمار، أن إدارة المدينة الصناعية حولت مبلغ 100 مليون ليرة إلى المؤسسة العامة لنقل الكهرباء للبدء بتنفيذ محطة التحويل الكهربائية 66/20 ك.ف البالغة كلفتها التقديرية نحو مليار و900 مليون ليرة.
وأشار إلى أنَّ تنفيذ هذه المحطة يؤمن التغذية الكهربائية للمدينة الصناعية ويحقق الاستقرار بالعمل لمختلف الصناعات والمهن والحرف التي ستعمل فيها.

ـ شددت الرئيسة المشتركة لـ "المجلس العام للإدارة الذاتية الكردية لشمال وشرق سوريا"، "سهام قريو" على ضرورة خروج الحكومة السورية عن صمتها حيال الهجمات التي تستهدف شمال سوريا.
وقالت إن "الهجمات الأخيرة التي شنتها دولة الاحتلال التركي تهدف لإطالة عمر داعش في المنطقة"، لافتةً إلى أن "الدولة التركية منذ بداية الأزمة السورية تدخلت في شؤون الشعب السوري واحتلت مناطق عديدة مثل جرابلس والباب واحتلت في الآونة الأخيرة عفرين وعاثت فيها خراباً، كل ذلك في ظل صمت دولي".

ـ نفى الجيش الأردني إطلاقه النار باتجاه مخيم الركبان على الحدود السورية _الأردنية في أقصى ريف حمص الجنوبي الشرقي، وقال إن المعلومات التي ظهرت في مقطع الفيديو الذي تداولته بعض صفحات التواصل الاجتماعي وتظهر فيه سيدة ادعى ناشروا الفيديو أنها قتلت برصاص إحدى نقاط المراقبة الأردنية القريبة من مخيم الركبان معلومات عارية عن الصحة تماماً ولم يتم إطلاق أية نيران تجاه المخيم من أي مراقبة عسكرية أردنية.

المشهد الدولي:

ـ قال معاون مدير عام دائرة شؤون الفروع في وزارة الهجرة والمهجرين العراقية، علي عباس جهاكير، إن "الوزارة بالتعاون مع وزارة النقل وقيادة عمليات نينوى استقبلت في منفذ الفاو التابع لناحية سنوني في قضاء سنجار بمحافظة نينوى 444 نازحاً كانوا قد نزحوا إلى مخيم الهول بريف الحسكة الجنوبي الشرقي، ابان دخول داعش وسيطرتها على المحافظة منتصف عام ٢٠١٤".

ـ عزز الحشد الشعبي العراقي قدرته الصاروخية على الحدود مع سوريا لمساندة القطعات العسكرية للحشد لمنع اي تسلل لتنظيم داعش باتجاه الأراضي العراقية، حيث بدأت كتيبة الصواريخ بالانتشار وعززت القطعات الماسكة للأرض على الشريط الحدودي الرابط مع سوريا.
كما حدد الحشد الشعبي اهدافاً ومواقعاً حيوية مهمة لداعش لمعالجتها.