
أفاد مراسل إذاعة النور أن قوة مشاة صهيونية مؤلفة من عشرة جنود على تنفيذ مسح فيزيائي للمنطقة الفاصلة بين الجدار الإسمنتي والسياج التقني مقابل طريق كفركلا - العديسة،
بعدما تخطوا الجدار عبر بوابة حديدية صغيرة من دون خرق "الخط الأزرق".
ويُعتبر هذا الإجراء عملاً روتينياً لفحص المنطقة المحيطة بالجدار، خصوصاً أن خلف الجدار لم يعد مرئياً بسبب التأخر في تركيب كاميرات مراقبة على غرار جدار رأس الناقورة وعلما الشعب.