
وصف رئيس حكومة العدو السابق "أيهود باراك" صواريخ حزب الله الدقيقة بالخطرة، قائلاً إنها يمكن أن تطال أهدافاً مثلَ مقر وزارة الأمن والحكومة وأماكن حسّاسة في قواعد سلاح الجو ومحطات الطاقة وغيرَها.
ولفت باراك انه إذا كان لدى حزب الله في نهاية العام ألفين وستة، أربعة عشر ألف صاروخ فإنه بات لديه مئةٌ وأربعون ألفاً في العام ألفين وثمانية عشر.
من جهته، راى رئيس معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي اللواء احتياط "عاموس يادلين" أن مشروع دقة الصواريخ هو التهديد الحقيقي والاستراتيجي من الدرجة الأولى على "إسرائيل" بحسب تعبيره.